للسّرآب جزَءّ منَ حكّآيتَي ..~

الجمعة

آعّشققكك . . .



18 .,~



 آيآم معدوده . . .
تّفصلني عن يومي التآريخي الكبير ...
ولَ سنين قادمه يُفصل لي الحزن فستآني الكئيب ,

ليس تشآؤماَ مني ,
لكن يآرب 
فـ (القلب) إنكسـّآر ,,




 (خذآآني الشوق لعيونك وجيتك ) . . .
 على بآالي ولا لحظه نسيتك . . .

حقاً بعض تلك الآغآني مكتوبه
فقط لتغني عن مآبدآخلنآ ,
معلنه حد التمرد على وآقعهآ
في حين . . .
تستمر آلسنتنآ بالترديد 
ومآباليد حيله ) ~

الأحد


نحتآج لهم بششّده . . .
وحين نحآدثهم ,
 نشتّآق لشخصِ مآ 
مآت بدآخلّهم .. ~


 إكذبو , خونو , إطعنو . . 
فقط . . !
بعدمآ آحجب كلتآ عينّي 
خشيـهّ
 آن تسقطو منهآ ...,
فيصعبُ عليّ ,
 آن آرآكّم مجدداُ . . . !

الخميس





 كنت طفله .. لآحست بخوف 
آعلنت الآنسحآب .. وتخبت ورآ السردآب ~

وآصبحت  مرآءه ..
لاخآفت , آعلنت الكتمآن 
ونآمت وبدموعهآ عنوآن !